الأحد، 26 أغسطس 2018

تحضير الجن فى دقائق الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

أقرأ سورة الزلزلة سبعة و عندما تصل الي أشتاتا أقرأها تلاتة ذالك لصرف العمار
و هو معروف لكن الشيء الذي لا يعرفه أحد
هو أنك أزا ق{ات بعد السبعة الأولي سبعة أخري و كلما وصلت ألي أشتاتا تقولها ثلاثة يحضر لك جني من الجن الطيار و هو كافر و أمره أن يحرك الجماد سيحركه و هذا الجني ضعيف الشخصية و القدرات يمكنك أن تقنعه بالأسلام بسهولة و طبعا تكلمه عن طريق الورقة و لكن الفرق أنه هوا من سيحركها ولا تضع يدك سيحرك الجماد أمامك و بعدها يمكن لو لديك شيء من العلم أن تسخر من دون معاهده حتي لو كافر عن طريق أن تقسم عليه قسم من أقسام الطاعة و خير الأقسام القسم السليماني و لكن أحذر أن نطق الأسماء السيريانية خطير يجب أن تسمعها من عالم بها و لكي تتأكد أيضا أنها ليس فيها شرك و لذاللك لا تحاول تسخير الكافر ابدا الا اذا كان معك قسم موثوق منه من شيخ أو سمعته مسجل في النت بصوت شيخ المهم اذا تمكنت من أقناع الجني بالأسلام هذا صفت أخذ العهد عليه اي اجبار الجني المسلم علي معاهدتك بالله مجبر علي الطاعة و لكن هذا القسم ينفع مع الجن المسلمين فقط .
أقسمت عليك بالله و عظمته و العرش و رفعته و الكرسي و سعته و جبرائيل و وحيته و اسرافيل و نفحته و ميكائيل و أمنته و عزرائيل و قبضته أنك لا تعصي من دعاك بأسمائه بحق العهد و الميثاق و بما عاهدكم به سيدنا سليمان أبن داوود عليه السلام عند باب الهيكل الكبير ببابل و أن لا تنقض الأيمان بعد توكيدها و قد جعلت الله عليك كفيلا و كان عهد الله مسؤلا(أينما تكونوا ياتي بكم الله جميعا ان الله علي كل شيء قدير) بارك الله فيك و عليك.
و لكن يجب أن أعترف بشيء اذا أجبرت الجني علي العهد بالقسم فأنه يكون معك و لكن اذا أمرته سيتهرب مثلا كلما تقول له شيء يقول لك عندما يشاء الله و جينها عندما لم يطيعك عذبه بهذه الأية (وَلِسُلَيْمَانَ الرّيحَ غُدُوّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْه) و عندما تصل الي و من يزغ منهم عن امرنا كررها الي أن يطيعك و لكن القسم السليماني هوا الحل اذا أقسمت عليه به اطاعك طاعة العبد للسيد ولا يفعل أمرا الا بأمر.
احمدوا الله و أشكروه ولا تشكروني ما أنا الا وسيلة الحيران من الله و الي الله انا لله و انا اليه راجعون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق