الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

الدعاء المشهور بسهام الليل الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179


وهذا الدعاء المشهور بسهام الليل لقضاء الحوائج خصوصا لدفع الأعداء يقرا في نصف اليل وهو هذا الدعاء المبارك:-
بسم الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد
"اللهم إني أسألك بعزيز اعتزاز قدرتك بتأكيد تحميد تمجيد عظمتك بسمو نمو علو رفعتك بديموم قيوم دوام مدتك برضوان غفران أمان رحمتك برفيع بديع سلطنتك بساعات صلوات بساط رحمتك بحائق الحق من حقك بمكنون السر من سرك بمعاقد العز من عزك بحنين أمين تسكين المريدين بحرقات خضع زفرات الخائفين ياامان إعمال أقوال المجتهدين بتخشع تخضع تقطع مرارات الصابرين بتعبد تهجد تمجد تجلد العابدين اللهم ذهلت العقول وانحسرت الإبصار وضاعت الإفهام وحارت الأوهام وقصرت الخواطر وبعدت الضنون عن أدراك كنه كيفية ما ظهر من بوادي عجائب أصناف بدائع قدرتك دون البلوغ إلى معرفة تلألؤ لمعان بروق سمائك اللهم يامحرك الحركات ومبدأ نهاية الغايات ومخرج ينابيع تفريع قضبان النبات يا من شق صم جلاميد الصخور الراسيات وانبع منها ماء معينا حياة للمخلوقات فاحيا منها الحيوانات والنبات وعلم ما اختلج في سر أفكارهم من نطق إشارات خفيات لغات النمل السارحات يا من سبحت وهللت وقدست وكبرت وسجدت لجلال عظيم جبروت ملكوت ديموميته النجوم الزاهرات وأحصى عدد الإحياء والأموات صل على محمد وال محمد خير البيات وافعل بي ما أنت أهلة "ثم اذكر حاجتك فإنها تقضى أن شاء الله تعالى .
· في روضة الواعظين عن الامام الصادق "عليه السلام" : إذا قام العبد نصف الليل بين يدي ربه فصلى له أربع ركعات في جوف الليل المظلم ثم سجد سجدة الشكر بعد فراغه وقال " ما شاء الله مائة مرة ناداه الله تعالى من فوقه عبدي إلى كم تقول "ما شاء الله انا ربك والى المشيئة وقد شئت قضاء حاجتك فاسألني ماشئت
وقال "عليه السلام" "إذا قال العبد وهو ساجد يالله يا ربا يا سيداه ثلاث مرات أجابه الله تعالى لبيك عبدي سل حاجتك"
· هذا الدعاء مروى عن الامام الصادق "عليه السلام" يقرا بعد أول ركعتين من صلاة اليل لرفع العلل والداء :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى الله على محمد وال محمد
"يا علي يا عظيم يا رحمن يا رحيم يا سامع الدعوات يا معطي الخيرات صل على محمد وال محمد وأعطني من خير الدنيا والآخرة ما أنت أهلة واصرف عني من شر الدنيا والآخرة ما أنت أهلة واذهب عني هذا الوجع وهذا المرض فأنة قد غاظني وأخزاني"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق