عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( افْتَرَقَتْ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً فَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ وَافْتَرَقَتْ النَّصَارَى عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةًفَإِحْدَى وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَتَفْتَرِقَنَّ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ وَثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ ) قِيلَ يَارَسُولَ اللَّهِ مَنْ هُمْ قَالَ (الْجَمَاعَةُ ) سنن ابن ماجه (3982 ) وذكره غيره ، والمقصود بالجماعة هم السواد الأعظم لحديث أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إن بني إسرائيل تفرقت إحدى و سبعين فرقة أو قال : ثنتين و سبعين فرقة وإن هذه الأمة ستزيد عليهم فرقة كلها في النار إلا السواد الأعظم )
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق